هكذا أصبحت “أعظم” ناقد
حمزة مصطفى/
ذات يوم في ثمانينات القرن المنصرم، وفي ذروة الحرب العراقيةـ الإيرانية، وبعد وجبة دسمة من «كبة السراي»، التقيت من قدم نفسه لي على أنه شاعر شاب. كان مملوءاً غروراً وزهواً بما عدّه منجزه الشعري. ماهو منجزك الشعري؟ سألته .. أراني…