سيتا هاكوبيان عراقيةٌ حتى رفيف العباءات
أحمد هاتف /
على أطراف أصابع السبعينات، في الزمن الأبيض والأسود ربما، "وربما لم يك كذلك غير أن ألوان رأسي شاخت".. شاهدت سيتا هاكوبيان.. كانت قد بزغت "تحكي"، تمثل دون أن يرتدي صوتها لحناً آخر.. كانت بسيطة مثل جريان.. ربما مثل ضوء عصرية…