Daily Archives

11 نوفمبر، 2019

أماني غيث: الدهشة حياة أخرى

أحمد هاتف / صوتك"هو أنت الذي لاتدركه".. لذا فكل نص"صوت".. هو صوتك، فــ كن أنت لتكون صوتك.. هذا هو جوهر الشعر، وربما نقطة ارتكاز الأبداع.. لنقل"اني اظن ذلك".. كي لا أقع في"فم من يظنون الفهم دائرة مغلقة حول غبائهم".. لذا فكل"نصوص الحياة…

وودي آلن في خيال وودي آلن

مقداد عبد الرضا / يقول المخرج فرانسوا ترفو: يبدو لي أن الكبرياء في السينما مسألة غبية تماماً, فالذي يجب أن يكون مهمّاً هو النتيجة, إذا كانت هناك ضرورة لأن أعمل مع ثمانية أشخاص سيناريو فيلم واحد فلن أتردد, سوف أكتب أسماءهم في الفيلم, أما…

تشعير المرارة في (تبغدد الحنظل) لصلاح السيلاوي

عادل الصويري / في المجموعة الشعرية (تبغدد الحنظل) للشاعر صلاح حسن السيلاوي، ثمة سعي لتشعير اليوميات المريرة عبر النفاذ لتفاصيل بغداد في أحلك مراحلها الزمنية. فمنذ العتبة الأولى للعنوان؛ تتأكد للقارئ قصدية الشاعر السيلاوي في توثيق مرحلةٍ…

هندسةُ الشعرِ والتداولُ الرقمي لعصرِ الحداثة

د. علي هادي آل مطروح / لا حدود لهندسة التشكيل الشعري ولا نهاية لوظيفته وتطوره وامتداده ، فهو لم يقف عند بحور الخليل ولم يبقَ باكياً على الطّلل البالي ولم يعتصم الغموض المعتم ولا اعتكف التصوف نهجاً ولا الفلسفة ثوباً؛ تجدد مع كل حقبة تاريخية…

برهان شاوي: طرقت أبواب الإبداع بروح الشاعر

علي السومري / بُرهان شاوي شاعر وروائي وسينمائي ومترجم وأكاديمي عراقي ولد في العام 1955، بـدأ النشر في الصحافة العراقية والعربية منذ العام 1971، درس السينما في موسكو، والإعلام في ألمانيا، ثم التاريخ والعلوم السياسية في جامعة موسكو الدولية…

“آرثر رامبو” ورحلته من الشعر الى التجارة

يوسف المحمداوي / "الله كريم".. هي آخر الكلمات التي تمتم بها الشاعر الفرنسي "آرثر رامبو" قبل موته، هذا الشاعر الذي جلس على عرش الإبداع وهو لم يتجاوز العشرين من عمره، ليصبح حتى يومنا هذا محط اهتمام جميع الدارسين لهذا الجنس الإبداعي، الى درجة…

شارع النجفي .. متنبي الكتب في الموصل

كتابة و تصوير: حسين حمة علي / بعد تحرير الموصل من الظلاميين، نشط الحراك الثقافي والفكري فيها من خلال افتتاح العديد من المنتديات الأدبية وغيرها. مثلاً افتتاح مقهى قنطرة الثقافي وملتقى الكتّاب و اتحاد الصحافيين المركزي. ومن هذه المنتديات…

المصور العراقي كريم جعفر اعتزلَ الكرةَ واحترفَ التصويرَ فتألقَ عالمياً

محسن ابراهيم / في نهاية الثمانينات وبداية التسعينات اعتزل كرة القدم واتجه صوب التصوير الفوتوغرافي، فهو لا يستطيع أن يغادر المستطيل الأخضر، لذا وجد في التصوير الرياضي ضالّته، موهبة متميزة يجمع بين جمالية الإبداع والجودة الحِرفيّة، يرصد…