رسالة إلى صديقي في شارع مريدي
عواد ناصر/
مشتاق لك، يا صديقي، منذ أن تعرفت عليك لأننا لم نكمل حواراتنا، كما يجب. يعني لم نواصلها أيضاً. عتبك علي في “فيسبوك” حقيقي، وفي محلّه. أتخيلك أمامي بسالفيك السبعينيين وبنطلونك التشارلستون وعطرك الرخيص، من نوع “ياردلي”.
قلت لي إنك…