سبتمبر 2022

حوار:أميرة محسن / يعد الكابتن باسم قاسم من الأسماء التدريبية العراقية المعروفة، إذ قاد المنتخب الوطني العراقي في أكثر من بطولة حقق خلالها نتائج جيدة، فضلا عن قيادته بعض الأندية المحلية التي نال معها إنجازات كبيرة أهمها حصوله على درع الدوري…

احمد الساعدي/ عبّر الأمين العام للجنة الأولمبية الوطنية العراقية هيثم عبد الحميد عن تفاؤله لمقبل الرياضة العراقية من خلال بروز أكثر من موهبة رياضية خلال السنة الحالية، وأضاف أن المواهب العراقية موجودة في العراق وخارجه. لكنها بحاجة الى صقل…

 أحمد رحيم نعمة / اختتمت مؤخراً في محافظة الديوانية تصفيات بطولة السوبر -النسخة الثانية- بلعبة الكك بوكسنغ بحضور رئيس الاتحاد العراقي المركزي لرياضات الكك بوكسينغ اللواء قاسم الواسطي. وتأتي هذه التصفيات من أجل اختيار اللاعبين الأفضل لتمثيل…

رسم: ز ياد جسام / صفحة تُعنى بالمشكلات الأسرية التي تصل المجلة عن طريق البريد الإلكتروني أو أرقام هواتف المجلة نضعها أمام مجموعة من المتخصصين بقضايا الأسرة والمجتمع لإيجاد حلول لها. المشكلة... بعثت السيدة أ. م برسالة الى صفحة "أريد حلاً"…

ميساء فاضل / الأكل الطيّب عافية والفائدة الغذائية المليئة بالفيتامينات والعناصر الغنية المهمة تحتاجها الأسرة ويجب ألا تخلو منها سفرة أهلنا لضمان دوام الصحة والمذاق.. المقادير المطلوبة: كوبان من الرز وملعقة ماجي مع ثلاثة أكواب من ماء ساخن…

تصميم - سيف العبيدي / لمسة جمالية فخمة وهادئة بنعومتها، تطغى على المشغولات اليدوية الكلاسيكية في التصاميم التي لا تزال تحتفظ بروحيتها الجمالية الخاصة وتصاميمها التراثية، المطعمة أحياناً بزخرفة هندسية، أو زخرفة نباتية، إضافة الى موديلات…

كوافير-ولاء المهندس / حور يقطر سحراً عينان يغفو في طرفيهما الحوَر، أم زمردتان من عسلٍ مُصفى، لا أحد يقوى على إطالة النظرِ في جاذبيتهما المفرطة دون أن يلسع قلبه الغزل ويلهب نبضاته الخيال، كيف لا وهي العيون البنية الفاتحة او الغامقة او…

آمنة المحمداوي / أتألمُ كثيراً حينما ألمح بنتاً لهلوبة ترقص في التيك توك دون أن يغلف لون الخجل الفطري خديها الصغيرين بدلع طفولي خام، او قد يصادفني ولد بريء يحشش بكلمات نابية وبذاءة صلفة زرعها طيش الكبار بعقله ليُصبح (رجلا).. قطعاً، لستُ…

آمنة عبد النبي / " يا ويل وسواد ليل من كانت مديرتها في العمل امرأة مأزومة، وشريكتها في البيت حماة مخبولة أو (چنة) مضطربة بلا أطفال، أو قد تكون جارتها السحارة في نفس (الدربونة) خطافة رجال وخرّابة بيوت ".. تخيلوها جيداً تلك الصيحات…