القروية النبيلة!
حسن العاني/
سقط الاسم من ذاكرتي، كما سقط المكان، ولكنه ليس أمراً محزناً، فسواء كان إسمها (وردة) أم (تسواهن)، وسواء كانت من ريف ميسان أم من ريف الأنبار، فليس هذا هو المهم، لأن المهم حقاً يتمثل في كون هذه الفتاة حقيقية، وحكايتها كذلك، وأحلى…