بعدما كان علامة فارقة في جسد المسرح العربيّ هل أضاع مسرحنا هويته ؟
أحمد عبد الحسين/
طالما كان المسرح العراقيّ علامة فارقة في جسد المسرح العربيّ منذ ثمانينيات القرن الماضي، أي مع بدء تشكّل الملامح الواضحة في التجريب المسرحيّ على يد فنانين مغامرين من أمثال الراحل عوني كرومي وصلاح القصب وشفيق مهدي وسواهم ممن…