2022

حوار: أميرة محسن / تزخر الملاعب الرياضية العراقية بالعديد من المواهب النسوية في الألعاب الرياضية كافة، لكن هذه المواهب لم تجد ذلك الدعم الذي يساعدها على تكملة مشوارها الرياضي بنجاح، والمحصلة النهائية هي خسارة الرياضة العراقية النسوية. في…

حوار:احمد الساعدي / عندما نستعرض تاريخ كرة القدم العراقية، فاننا بلاشك نجد أن هناك مدربين عراقيين قدموا أروع النتائج للمنتخبات الوطنية العراقية خلال قيادتهم الأسود، بل إنهم لطالما أدخلوا الفرحة في نفوس أبناء شعبنا الغالي. والأمثلة على…

افتح قلبك صفحة تُعنى بالمشكلات الأسرية التي تصل المجلة عن طريق البريد الإلكتروني أو أرقام هواتف المجلة نضعها أمام مجموعة من المتخصصين بقضايا الأسرة والمجتمع لإيجاد حلول لها. المشكلة... بعثت الآنسة ص. م برسالة مقتضبة الى هيأة تحرير المجلة…

ميساء فاضل / الأكل الطيّب عافية والفائدة الغذائية المليئة بالفيتامينات والعناصر الغنية المهمة تحتاجها الأسرة ويجب ألا تخلو منها سفرة أهلنا لضمان دوام الصحة والمذاق.. مقادير الكيكة: أربع بيضات وكوبان من السكر مع كوب من الزيت وكوب من الماء…

مجلة الشبكة / الخدود التفاحيّة والعيون البغدادية المدورة والمسحوبة بطرفها الناعس، والخاتون أم العباية تتمشى بدربونة المحلة وخلخال الفضة يرّن في القلوب، هي الثيمة التراثية التي شكلت هويَّة لوحات وتصاميم "سرى الخفاجي" التي تجد دائماً في لوحة…

خبيرة التجميل : سارا / تتمايلين بتاج الفتنة المرصع بالأحجار الخلابة وثوب المساء الرصاصي المطعم بالذهب الأبيض والفيروزي واللؤلؤ الغامق، وغيرها من المجوهرات الباردة، ما يجعل منكِ فاتنة من طرازٍ أسطوري فاخر في ليلة العمر. فاللون الرمادي فاخر…

فكرة يحيى / الأطفال الأصحاء جميعا يمتازون بقدرات الابتكار والتخيل بغية حماية ممتلكاتهم الشخصية البسيطة أو الإفلات من عقاب مرتقب من جراء ارتكاب خطأ ما، لكن كيف يمكن للأم أو الأب اكتشاف هذه الحالة ومعالجتها العلاج الصحيح، ولاسيما أن لكل فئة…

آمنة عبد النبي / تخيلوا أنه صار بإمكانِ بنات الكراهية و(زومبيات) الأحقاد الناعمة تبادل الأقنعة التمثيلية بأريحيةِ محلية الصنع، وكأن المسرح الكاذب هو لبّ حياتنا الواقعية طالما أن سوسة الخراب النفسي والاجتماعي التي تنخر حيطان بيوتنا وتهدم…

حوار: محسن إبراهيم / بدأ حياته كفنان تشكيلي، لكنه وجد أن الرسم غير كاف لاستيعاب مخيلته، لذا تحول إلى التمثيل، ثم أكمل دراسته الجامعية في أكاديمية الفنون - قسم السينما - ليعمل بعدها مخرجاً في تلفزيون بغداد. الدراسة والقراءة المستمرة…

آمنة المحمداوي / هل لك أن تتخيل صبيّة شقراء تقفز فوق اندهاشك المعاند بطرفها الناعس المتخثر بالنقاء وتحيلك بلقطة جانبية من شامتها وخصرها الميّاس بالفستان التفاحي الفاتح من ماركة "بوتشي" إلى جثة هامدة..؟ إنها مارلي ياسادة، الشامة الخرافية…