من مجلسي خلف النافذة
طالب عبد العزيز/
من شق بليد في النافذة، حيث أجلس الآن، أطل على قطعة صغيرة من الحديقة، لا، هي ليست حديقة بالمعنى المديني، المتعارف أمام المنازل، إنما هي ما تركتُه شاغراً من أرض البستان، وقد شيدت عليها الدار التي اسكن فيها اليوم. ما كان…