Daily Archives

11 يوليو، 2019

عروس الألعاب ماضٍ مشرق وواقعٌ حزين

علي الخرسان / تعدّ رياضة ألعاب القوى من الرياضات المتقدمة في العراق، لا سيما في حقبة سبعينات وثمانينات القرن الماضي، إذ تطورت حينها بشكل كبير، بل حققت نتائج باهرة عربياً وآسيوياً وحطمت كثيراً من الأرقام القياسية العربية والآسيوية. حقق…

ملعب الحبيبية الأول في العراق صديقاً للبيئة

أميرة محسن / الإنجازات والأعمال المميزة التي قامت بها وزارة الشباب والرياضة في السنوات القليلة الماضية من ناحية بناء الملاعب شيء يدعو للتفاؤل بمستقبل كبير للرياضة العراقية. إذ افتتح في السنة الماضية والحالية أكثر من ملعب في العراق، ومن…

“علي الشرقي” غصن من الدوحة المحمّدية

عامرجليل ابراهيم / يقع مزار علي الشرقي او "علي الشرجي" بلهجة اهل مدينة العمارة شرق نهر دجلة في ناحية تابعة الى قضاء علي الغربي في محافظة ميسان سميت تيمناً بـ" علي الشجيري". تبعد هذه الناحية نحو 60 كيلومتراً شمال شرقي مدينة العمارة، وتبعد…

نظام الأحيائي والتطبيقي في الثانويات حلٌّ أم مشكلة؟

علي غني / بدأت تجربة تطبيق الأحيائي والتطبيقي منذ العام الدراسي 2015-2016 (أي منذ ثلاث سنوات) في المدارس الإعدادية للفرع العلمي من الصف الخامس الإعدادي، وقد أثار تطبيق القرار منذ بدايته جدلاً واسعاً بدءاً من المدرسين وانتهاءً بأولياء…

ميشا

يوسف المحمداوي / اليوم استعرض بعض البعض من قدسية العشق الذي يستعمرني كالداء لهذه الفاتنة، ولايمكن لعاذلٍ أن يلومني في هذا الهوى، وخاتم الأنبياء(ص)حين هاجر من مكة صوب المدينة باح بمحبته لمكّة، مهد طفولته وصباه، قائلاً: (ما أطيبَك من بلدٍ،…

التطبيقات الحديثة تهدد أمن المجتمعات..

الدكتور صفد حسام الشمّري / التزييف الرقمي للفديوات، والذي تعرف تطبيقاته بالفبركة العميقة، التي تعد أبرز نتاجات الذكاء الاصطناعي، مكنت من القيام بتزييف مقاطع صوتية وصورية متحركة، لشخصيات عامة، او ربما غير معروفة، لمآرب متعددة، صارت اليوم…

هيلين كيلير: امرأة غيّرت نظرتُها العالم

ترجمة: ثريا جواد / تقول هارييت هول، المحرِّرة في صحيفة (الإندبندنت) البريطانية، في عمودها الذي يتناول حياة النساء العاديات اللواتي وراءهن قصص استثنائية، إن المرأة المتمردة كانت لها رؤية حقيقية، ومن قراءة معظم روايات التاريخ، يمكن أن نتسامح…

“علوة فواكه وخضر” في منتصف الشارع

ذوالفقار يوسف / ما أن وقعت انظار تحسين الشمري (37 عاماً) على تقاطع شارع حيفا، وبالتحديد بعد تقاطع ساحة الطلائع، حتى غيّر وجهته صوب جسر باب المعظم، بعد أن كان متجهاً نحو منطقة العطيفية التي يسكنها، فقد غلب الزحام على هذا التقاطع وما بعده…