العائلة الشاذة… بديل عنصري أم خطف ناعم؟!
آمنة عبد النبي /
جرب أن تغمض عينيك المرعوبتين وتتخيل لوهلةٍ أبوة قاسية وأنت تفتحهما مصدوماً باتجاهِ سرير طفلتك التي لم يعد صوت ضحكتها والـ (أغو) موجودين في زوايا البيت وروح المكان، بل دعني أوغل بغرز سكين ("الدللول)" في فطرتك وأفترض أنك…