فنون

محمد موسى / فيلم V for Vendetta او (v رمزا للثائر) الذي انتج عام 2005 وصدر العام 2006 ، اصبح ومنذ اطلاقه واحداً من اهم افلام الثورات ضد الظلم او ما يعرف بافلام الديستوبيا (عالم الواقع المرير) ، وقد يكون السؤال الاول الذي يتبادر للذهن لماذا…

يحررها: محسن إبراهيم / الجمال والموهبة لا يمكن أن يكون الجمال مقياساً للنجاح الفني دون أن يكون مقروناً بالموهبة وقدرات فنية تسمح بالولوج الى قلوب المشاهدين، وتساعد الفنانة في تحقيق النجاح من خلال مشوراها الفني. لكن جمال الشكل سلاح ذو…

حوار: محسن العكيلي / في وسط فني وثقافي عاش عمار داود طفولته، غادر العراق في سن مبكرة. أدرك مبكراً أن الفن البصري يموت حين يحوله الفنان إلى مناسبة تجمع رموزاً وإشارات لإيصال فكرة ما. ومنذ البداية، كان يتعامل مع الفن البصري ليس باعتباره…

آمنة المحمداوي / فصا عينيك المسحوبتين كحبتي لوز شهيتين، يشبهان شرر بركان فيزوف الذي كلما أمعن سكان نابولي النظر الى عظمة سحبه الانفعالية المجمرة، فقدوا قدرة التنفس أكثر فأكثر.عني شخصياً، أود وضع صورتك في متحف اللوڤر يا صوفيا، أتمون من…

مجلة الشبكة / في موسم درامي إذاعي مميز، وبعد إنتاج العديد من المسلسلات التاريخية والاجتماعية، تعود مديرية الدراما في شبكة الإعلام العراقي من جديد بإنتاج مسلسلين إذاعيين يحاكيان الواقع الاجتماعي في خطوة مهمة من أجل إحياء الدراما الإذاعية…

يحررها: محسن إبراهيم / دراما بطعم القهوة بين واقع معاش وأرضية يفرش عليها الكاتب فكرته، تنمو وتترعرع الأفكار الدرامية, وليس كما يعتقد البعض أن الدراما هي تمرد على الواقع والغوص في بواطن الفنتازيا والتأويل والرمزية. الدراما هي صدى ومرآة…

عادل مكي / الإنشاد الديني نسمات روحانية عبقة انتشرت عبر حقبنا الزمنية المرتبطة بتاريخنا الإسلامي، ومن جانبه الروحي تحديداً، فقد أجمع المؤرخون أن بدايته كانت منذ زمن الرسول الأكرم (عليه أتم الصلاة والتسليم)، إذ تؤكد كتب التاريخ أن البداية…

حوار: محسن إبراهيم / بدأ حياته كفنان تشكيلي، لكنه وجد أن الرسم غير كاف لاستيعاب مخيلته، لذا تحول إلى التمثيل، ثم أكمل دراسته الجامعية في أكاديمية الفنون - قسم السينما - ليعمل بعدها مخرجاً في تلفزيون بغداد. الدراسة والقراءة المستمرة…

آمنة المحمداوي / هل لك أن تتخيل صبيّة شقراء تقفز فوق اندهاشك المعاند بطرفها الناعس المتخثر بالنقاء وتحيلك بلقطة جانبية من شامتها وخصرها الميّاس بالفستان التفاحي الفاتح من ماركة "بوتشي" إلى جثة هامدة..؟ إنها مارلي ياسادة، الشامة الخرافية…

مجلة الشبكة / حكايات يزخر بها الوسط الفني العراقي.. أبطالها نجوم عراقيون تركوا بصمة واضحة في مسيرة الفن بأشكاله كافة، منهم من غادر بصمت، ومنهم الذي مازال يقدم عطاءه الفني. حكايات فنية هي استذكار لكل من أسهم وأغنى مسيرة الفن العراقي..…