الآنسة الشقراء.. تفقد بريقها
نجوى عبد الله /
قبل أيام معدودة سمعتُ طرقا على النافذة، تأكد لي بأنها امرأة، ربما احدى الجارات أو الصديقات، لكني تفاجأت بالزائرة الشقراء الشاحبة، أجل عرفتها، إنها صديقة عراقية تمتد صداقتنا لخمس سنوات مضت من اقامتي في شمال شيكاغو .. ياللهول…